قران

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيم ِ الم (1) ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) .

تي في قران

اين انت يا امة الاسلام

عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين ) .

اسلام واي

نشيد حزب النور الجديد ...............على خطى الحبيب

الثورة الثورية المباركة

الثورة الثورية المباركة

الثلاثاء، 31 يناير 2012

الوجه القبيح لاوربا .................


تداعيات القانون الفرنسي العنصري بمنع المسلمات من ارتداء النقاب تتوالى مع الأيام؛ لتكشف وجه الحضارة الغربية القبيح، فها هي أم مسلمة هند أحماس (32 عامًا) قد تواجه حُكْمًا بالسجن يصل إلى عامين؛ بسبب ارتداء النقاب في فرنسا، بعد رفضها حُكْمًا لقاضٍ في باريس، يقضي بخضوعها لـ"دورة مواطنة"، للتدريب على حقوقها وواجباتها المدنية بوصفها مواطنة فرنسية.

قصة هند أحماس:

أُلقي القبض على هند مرتدية النقاب خارج قصر الإليزيه يوم 11 إبريل الماضي، وحُكَم عليها بالخضوع لـ"دورة مواطنة"، مدة 15 يومًا، ولم يُسمح لهند بدخول محكمة (مي) الجنائية في إحدى ضواحي باريس، لسماع أقوالها؛ بسبب رفضها خلع النقاب عند دخول المحكمة.

القضاة أوضحوا لمحاميها جيل ديفيز أن "هند" تواجه عقوبة السجن لمدة عامين، وغرامة تصل إلى 27 ألف جنيه إسترليني. من جانبها قالت هند: "لا مكان للحديث عن خلع النقاب، أنا لن أخلعه، والقاضي هو من يحتاج إلى التدريب على المواطنة". وكانت هند قد رفضت في السابق دفع مائة جنيه إسترليني؛ بسبب ارتداء النقاب في مناسبة أخرى، وأعلنت أنها ستنقل قضيتها إلى محكمة حقوق الإنسان الأوربية. كما أطلقت هند أحماس مع سيدة فرنسية من أصل مغربي، هي كنزة دريدر، حملة "لا تمسوا دستوري"؛ للضغط باتجاه إلغاء حظر النقاب في فرنسا.

ويقضي القانون بحظر ارتداء النقاب أو البرقع الذي يغطي كامل الجسد، وأي امرأة ترتدي هذا الزي تقع تحت طائلة دفع غرامة بقيمة 150 يورو مع/أو الخضوع لدورة تدريب عن المواطنة. ويعاقب كل من يرغم امرأة على وضع نقاب بالسجن لسنة ودفع غرامة قيمتها 30 ألف يورو، وتتضاعف العقوبة إذا كانت المرأة قاصرًا.

لكن "أحماس" رفضت دفع الغرامة أو الخضوع لدورة المواطنة، وقالت: "حكم علينا استنادًا إلى قانون ينتهك القانون الأوربي. ولا تكمن المسألة برأينا في قيمة الغرامة بل في المبدأ. لا يمكن أن نقبل بالحكم على نساء؛ لأنهن يطبقن بحرية معتقداتهن الدينية". واعتبرت هذه المسلمة الفرنسية صاحبة الأصول المغربية، والتي تعيش في اولناي سو-بوا (في الضاحية الباريسية) موقفها الرافض لهذا القانون "هو انتصار جزئي"، وأضافت "يمكننا الحديث عن انتصار عندما يُلغى القانون نهائيًّا". وأوضحت أن "الحكم علينا هو نقطة الانطلاق للقيام بالإجراءات الضرورية لدى محكمة النقض، ولرفع المسألة إلى المحكمة الأوربية لحقوق الإنسان"، مشيرةً إلى أن هذه "الإدانة كانت هدفًا"، وأن "المعركة لم تنته".

عنصرية فرنسا:

القضية في فرنسا ليست قضية النقاب وحسب، بل هي قضية الإسلام ذاته، والخوف من التمدد الإسلامي القادم إليهم من الجنوب؛ لذلك فقد حظرت فرنسا إقامة المسلمين للصلاة في الشوارع، فقد كانت المساجد في فرنسا لا تتسع لأعداد المسلمين التي تبلغ 6 مليون مسلم؛ فيضطرون إلى الصلاة في الشوارع الجانبية للمساجد، لكن هذا السلوك أثار حفيظة المتطرفين الفرنسيين، حتى إن زعيمة اليمين المتطرف "مارين لو بن" شبهت "صلوات الشوارع" باحتلال الجيش الألماني لفرنسا في الحرب العالمية الثانية، حتى صدر قرار بحظر الصلاة في الشوارع.

ويرى عدد من المحللين أن إصدار مثل هذا القانون وفرض مثل هذه العقوبات على المنتقبات من شأنه أن يضر بفرنسا، ويكشف الوجه الحقيقي للحضارة الغربية التي تزعم المحافظة على الحريات وتحقيق المساواة بين البشر دون اعتبار لجنس أو لون أو دين.

يقول الأستاذ "هاني صلاح الدين"، الصحفي والكاتب بجريدة اليوم السابع: "بين الحين والآخر يثبت لنا الغرب أن ما ينادي به من إطلاق الحريات، وتدعيم قيم الحريات الشخصية، ما هو إلا أقنعة يتباهى بها أمام المخدوعين بهم، في حين نجده يظهر بوجهه القبيح العنصري إذا ارتبط الأمر بالأقليات الإسلامية لديهم.

وخير دليل على ذلك تصميم بعض الدول الغربية على مصادرة حرية المنتقبات، وذلك من خلال تشريع قوانين عقابية على المنتقبات إذا تمسكن بارتداء النقاب، كما حدث في فرنسا، رغم تحفظات قانونيين وممثلي مسلمي فرنسا على هذا القانون".

وتقول الصحفية البريطانية "إيفون ريدلي": حشمة الزي واجب ديني على كل امرأة مسلمة، والحجاب بهذا المعنى يعبر عن الشخصية والهوية الدينية، فملبسي يخبرك أني مسلمة، وأني أتوقع التعامل باحترام، تمامًا مثلما يقول العاملون في البنوك في وول ستريت: إن الزي الرسمي يحدده كتنفيذي ينبغي أن يعامل بجدية. ويصبح الأمر أكثر حساسية مع النساء اللاتي يعتنقن الإسلام مثلي، فهن لا يتسامحن مطلقًا مع اهتمام الرجال الذين يتعاملون مع المرأة بسلوكيات غير لائقة.

وتتساءل: ما سر هوس الرجال الغربيين بزي النساء المسلمات، وما ينبغي أن يرتدينه؟ وكيف يحكم على شخصيتها وعقلها بقصر التنورة وحجم مفاتنها، بدلاً من ذكائها وأسلوب تفكيرها؟

وتؤكد أن: أغلب السياسيين والصحفيين من الذكور في الغرب الذين يبكون قهر النساء في العالم الإسلامي يجهلون تمامًا ما يتحدثون عنه.

يتكلمون بألسنتكم لكنهم ليسوا منكم:

في المقابل هناك -للأسف الشديد- ممن ينتسبون إلى أمتنا ويتكلمون بألسنتنا ويدافعون عن قانون حظر النقاب، معتبرين أنه لا يعارض حرية الاعتقاد أو الحرية الشخصية.

يقول "عبد الله محمد العلويط" في جريدة الوطن السعودية في مقال له بعنوان (منع النقاب في فرنسا لا يتصادم مع الإسلام والحرية): "القرار بحظر النقاب في حقيقته لا غبار عليه! فهو لا يتصادم مع الحرية ولا يتصادم أيضًا مع الإسلام، ولا يتصادم مع تمكين الأقليات الإسلامية من ممارسة شعائرها... بل حتى لو صح ما يقال: إن غرضه التضييق على المسلمين، فالتضييق نفسه مصلحي وليس ديني؛ لأن بعضًا من الجاليات الإسلامية يخالفون الأنظمة هناك، ويريدون التخلص منهم، وليس لأن الكنيسة تأمرهم بذلك...

وإذا كان المسلمون يمانعون ويتذمرون من تطبيق الأنظمة في الغرب على الجاليات الإسلامية، مع أنها للمصلحة؛ فعليهم في المقابل ألا يفرضوا أنظمة ضد الجاليات في بلدانهم لمجرد الخصوصية والشعارات؛ حتى لا يكيلوا بمكيالين. فإذا كان الغرب يمنع المرأة من لبس معين، فبعض الدول تجبرها هي أيضًا على لبس معين".

مسلمة منتقبة لرئاسة فرنسا:

مثل هذه الكلمات التي تعبر عن انهزامية ونفسيَّة قائلها لم توهن من عزم الناشطين وأبناء الأمة، فقد بدأ عدد من الأنشطة الاحتجاجية على قانون حظر النقاب وعلى إدانة "هند أحماس".

ذكرت وسائل إعلام فرنسية أن "كينزا دريدر" البالغة من العمر 32 سنة التي ترتدي النقاب منذ 13 سنة، وتعتبر من المدافعات عنه في فرنسا، على الرغم من قرار حظره، أعلنت ترشحها لانتخابات الرئاسة الفرنسية لعام 2012م من مدينة مو، مقرّ أمين عام حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية جان فرنسوا كوبيه الذي شارك في إعداد قانون حظر النقاب.

وكينزا دريدر مسلمة عربية الأصل مولودة في فرنسا، قررت الترشح لرئاسة الجمهورية في هذا البلد كخطوة رمزية قالت: إنها تهدف إلى الدفاع عن حرية النساء في ارتداء اللباس الذي يرغبن فيه.

وتعرف "كينزا" أن الأكثرية الساحقة من مسلمي فرنسا لا تتعاطف مع المنتقبات، ولكنها أصرت على لفت النظر إلى ما تسميه قضيتها. وبدأت حملتها في شارع الشانزليزيه، حيث دخلت في نقاش مع المارة المنقسمين بين مستغرب وغير مبال.

وتقول: "هنا في فرنسا لا يحق للمرأة المنتقبة حاليًّا أن تقول كلمتها؛ لذلك أريد مِن ترشُّحي لفت نظر فرنسا والعالم إلى قانون حظر النقاب". والأهم في قصة كينزا أن الناطقة باسم حملتها الانتخابية هي "هند أحماس" التي أعلنت تحديها لفرنسا.

ناشطون يدعمون:

كما نظَّم ناشطون حملات على صفحات المواقع الاجتماعية نصرة لموقف أحماس. منها صفحة "كلنا هند أحماس, سحقًا لفرنسا عدوة الإسلام الأولى"، وصفحة "حملة مقاطعة البضائع الفرنسية نصرة لـ(هند أحماس)"، وصفحة "هند أحماس تتحدى فرنسا"، وصفحة "دافعوا عن هند أحماس (Defend Hind Ahmas)".

الأندلس تاريخ منسي


كان يوم 2/1/2012 يومًا مميزًا في تاريخنا العربي المسلِم، كان يومًا يعودُ بالذاكرة لأيَّام حافِلة بالألَم والحسرة، إلى يومِ أُعلِن سقوطُ الأندلس، ممثَّلة وقتَها في مملكة غرناطة نهائيًّا على يد الإسبان، لم يكُن يتصوَّر حينها الإنسانُ العربي أو المسلم أنَّ يومًا كهذا سيحصُل؛ أن تسقط عاصمةُ الحضارة والرُّقي، مدينة ابن البيطار وابن الخطيب، تلك المدينة التي كانت أجملَ مدينةٍ في العالم، عاش فيها شخصياتٌ عظيمة، تركتْ أثرًا لا يُنكره إلا حاقدٌ أو جاهل!

سُلِّمت المدينة بوثيقة مِن 47 بندًا، لم ينفذ منها بندٌ، حيث أُخلفتِ الوعود من أوَّل لحظة لدخولِ الملكين فرديناند وإيزابيلا لقصر الحمراء، مُعلنَينِ طردَ حُكَّام بني الأحمر إلى الأبدِ مِن هذه الديار!

سقوط الأندلس كان نتيجةً حتميَّة لآثارِ البُعد عن دِين الله تعالى، كان نتيجةً حتمية للرُّكون إلى الدُّنيا وترْك الفرصةِ للعدوِّ الحاقد لأنْ يستغلَّ تفرقهم الذي نتَج عنه ضعفُهم، ومِن ثَمَّ سقوط المدينة تلوَ الأخرى في يدِ أعداء الله؛ حيث تحوَّلتِ المساجدُ إلى كنائس، وسُبِيت النساء، وأُرسلنَ هدايا إلى بابا روما! وعُوقِب كلُّ مَن يُشَكُّ في أنه مسلِم، وأُجبر الناس على الأكْل في رمضان، ومُنِعوا من أكل اللحوم، وأُجبروا على أكْل الخنازير، وأُحرِقت الكتُب العربيَّة والمسلِمة، العلميَّة منها والدينيَّة في ساحةِ باب الرملة، لا لشيءٍ سوى لإجبارِ الذاكرة المسلِمة على عدَمِ الارتباطِ بماضيها المسلِم المشرِّف.

في الوقتِ الذي كان يحتفل فيه العالَمُ بمناسبة رأس السنة الميلاديَّة، كان الإسبان في غرناطة يحتفلون بما ارْتكبوه مِن فظائع في حقِّ المسلمين هناك! كثير منهم لبسوا زيَّ محاكم التفتيش، التي لم يوجد بمِثلِ فظاعةِ جَرائمها في التاريخ، والتي ماتَ على أيديها أكثرُ مِن 17 ألف مسلِم ومسلمة "حرقًا"، ومات مئاتُ الألوف تحتَ التعذيب أو الإعدام لا لشيءٍ سوى أنَّهم مسلمون عرَب!

بينما كان الوضعُ مغايرًا عندَ شبابٍ أبَتْ نفوسهم أن يحتفلوا في الوقتِ الذي يرقُص غيرُهم على مآسِي إخوانهم، فانطلقتْ أوَّل حملةٍ شعبيَّة على الإنترنت مِن أكثر من 49 صفحة على شبكة الفيس بوك، بأكثر مِن 26 مليون مشترك، بقيادة فارسة الأندلس الشابَّة "منى حوا" لإحياءِ ذِكرى الأندلس وما حصَل في الأندلس.

حيث حوَتْ هذه الصفحاتُ مقاطع ومشاهِد تُذكِّر بحضارةِ الأندلس، وعلماء الأندلس، وتُراث الأندلس، ورِجال ونِساء الأندلس الذين قضَوا تحتَ آلة القتْل لا لشيءٍ سوى لأنَّهم قالوا: ربُّنا الله، أثبتتْ هذه الحملة جهلَ عددٍ كبيرٍ جدًّا مِن شبابنا بالأندلس، بل إنَّ كثيرًا منهم ليجهل إنْ كان في الزمان الغابر أندلس؟ وكان فيها مسجدٌ يُنادَى فيه بلا إله إلاَّ الله، فانقلبَ كنيسةً يُنادَى فيها بأنَّ الله ثالث ثلاثة! أما علِموا بأنَّه كان فيها أختٌ نَشَرت عبقَ طهرهِا وعفَّتها بيْن الأمم، فانقلَبتْ تنتحب لإجبارِها على المكروهِ مِن كافرٍ غاشمٍ جُرِّدَ من إنسانيته وقلبه!
وَطِفْلَةٍ مِثْلِ حُسْنِ الشَّمْسِ إِذْ طَلَعَتْ 
كَأَنَّمَا هِيَ يَاقُوتٌ وَمَرْجَانُ 
يَقُودُهَا العِلْجُ لِلْمَكْرُوهِ مُكْرَهَةً 
وَالْعَيْنُ بَاكِيَةٌ وَالْقَلْبُ حَيْرَانُ 
لِمِثْلِ هَذَا يَمُوتُ القَلْبُ مِنْ كَمَدٍ 
إِنْ كَانَ فِي الْقَلْبِ إِسْلاَمٌ وَإيمَانُ 

فهل يا ترَى، سوف نشهَد في السنواتِ القادِمة قراراتٍ رسميةً لإحياء ذِكرى سقوطِ الأندلس، وتوعية الشبابِ المسلمِ الذي يُشجِّع رِيال مدريد أو برشلونة، بأنَّ هذه الفِرَق تتنافس الآنَ على أرضٍ كان اسمُها الأندلس، ازدهرتْ تحتَ حُكمِ الإسلام لأكثرَ مِن 8 قُرون؟!


المصدر / موقع الالوكة 

الجمعة، 27 يناير 2012

لك الله يا سوريا

حسبنا الله ونعم الوكيل







عمان (رويترز) - قال نشطاء وسكان ان رجال ميليشيا موالية للرئيس السوري بشار الاسد قتلوا 14 من أفراد أسرة سنية في مدينة حمص يوم الخميس في واحدة من أبشع الهجمات الطائفية في الانتفاضة المحتدمة منذ عشرة أشهر في هذا البلد الذي يهيمن عليه العلويون.
واضافوا قولهم ان ثمانية اطفالهم تتراوح أعمارهم بين ثمانية أشهر وتسعة اعوام كانوا بين 14 من أفراد أسرة بهادر الذين أطلق عليهم الرصاص أو قطعت أشلاؤهم حتى الموت في مبنى في حي كرم الزيتون المختلط في مدينة حمص على بعد 140 كيلومترا الى الشمال من دمشق. وقال السكان والنشطاء في المدينة لرويترز بالهاتف ان رجال الميليشيا المعروفين باسم الشبيحة دخلوا الحي بعد ان اطلقت قوات موالية قذائف مدافع الهاون الثقيلة على المنطقة فقتلت 16 شخصا اخر. وأظهرت لقطات فيديو معروضة على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب التقطها النشطاء ولم يمكن التحقق منها من مصدر مستقل جثث خمسة اطفال مصابين بجروح في الرأس والرقبة في منزل. وعرضت اللقطات ايضا جثث ثلاث نساء ورجل. ولم يرد تعقيب من السلطات السورية التي تقيد بشدة دخول وسائل الاعلام المستقلة الى البلاد. وقال طبيب في الحي طلب الا ينشر اسمه "العلويون الذين بقوا في كرم الزيتون رحلوا في ظروف غامضة قبل اربعة ايام وترددت شائعات بانهم فعلوا ذلك بأوامر من السلطات. واليوم نعرف السبب." واضاف قوله "لدينا أيضا 70 جريحا. والمستشفيات الميدانية نفسها تتعرض لنيران المورتر." وقال حمزة وهو نشط في حمص ان الهجوم كان "مجرد انتقام" لمقتل افراد من الشبيحة على أيدي منشقين عن الجيش ينتظمون تحت راية ما يسمى الجيش السوري الحر. وقال ان العائلات السنية تهرب من كرم الزيتون الى احياء اخرى في المدينة وان عدة احياء سنية مثل باب السباع تعرضت أيضا لاطلاق النار. وقال مجلس الثورة في محافظة حمص في بيان ان الهجوم على كرم الزيتون "هو تكتيك جديد يقوم على ابادة المدنيين لكسر ارادة الشعب." من خالد يعقوب عويس

اه يا أمة محمد

الخميس، 12 يناير 2012

سورة ق بصوت القارئ محمد ناصر العزاوي

سورة المدثر محمد العزاوى Beautiful voice surat AL-MUDDATHTHIR Mohamed Az...

صوت الأذان ... موال.. بصوت المنشد محمد العزاوي

محمد العزاوى - إليك إلهي مددت يدي

أناشيد-خيوط النور- محمد العزاوي